هم من كانوا على مثل ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم، يعد الرسول صلى الله عليه وسلم هو القدوة الحسنة والمثل الأعلى الذي يقتدي به الصحابة رضي الله عنهم وجميع المُسلمين على وجه الأرض، حيث أن التأدب مع النبي ومحبته أمر واجب يأتينا بالفطرة من سيرته النبوية الشريفة، وهُناك أمور وعلامات لا بُد من فعلها لبيان محبة الرسول صلى الله عليه وسلم والتأدب معه بعد وفاته.

من هم من كانوا على مثل ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم

أهل السنة والجماعة، هم الأشخاص الذين عاصروا النبي صلى الله عليه وسلم، وهم أكبر العلماء المُسلمين الذين ساروا على منهج السنة النبوية الشريفة وسنة الخلفاء الراشدين وأئمة الدين من الصحابة والتابعين وأصحاب المذاهب الفقهية، حيث يعملون بما جاء في كتاب الله عز وجل وسنة رسوله، وهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، الذين كانوا يُلازموهم في دعوة الله، وأتباع النبي في طريقه قولاً وفعلاً بإحسان وإجتهاد.

من هم الصحابة

هناك خلافٍ بين أهل العلم في تعريف الصحابي، فقد عرّف البعض أن الصحابي هو كلّ شخصٍ طالت مجالسته لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم، للأخذ منه، والتبع له، ويخرج بذلك من وفد عليه وانصرف من غير متابعةٍ، ولا مصاحبةٍ، وأمّا العلماء المحدّثيين فقد عرّفوا الصحابي بأنّه هو من لقي رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مسلماً، ومات على ذلك، فيشمل بذلك من لقيه سواءً طالت مجالسته، أم قصرت، أو غزا معه، أم لم يغزُ.

الإجابة

أهل السنة والجماعة.

أفضل إجابة

الإجابة

أهل السنة والجماعة.