ما الذي يشرع للمسلم فعله لرفع البلاء والأذى حل اجابة، المصائب والابتلاءات التي تحصل للمسلم ما هي الا دلالة على حب الله له وهي كالدواء،وجعل الله عزوجل الدنيا دار ابتلاء واختبار ليقيس حجم صبر المسلمين على البلاء ليرى الله من يشكره على النعمة او يكفرها،ويبتلي الله المؤمن على قدر ايمانه والابتلاء الذي يصيب جسد المسلم يكون تطهير لذنوبهم وان يحمد المؤمن على ما حل به وان يصبر صبر المؤمنين،وان يكون المؤمن قنوعا وان يضع تقوى الله في قلبه ولزوم طاعته والتقرب اليه لتنفك عنه الكربات،ويعلم المسلم ان امره كل خير وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(عجبا لأمر المؤمن ان امره كله خير وليس ذلك لأحدالا للمؤمن ان اصابته سراء شكر فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له)

ما الذي يشرع للمسلم فعله لرفع البلاء والأذى

حسن الظن بالله وان يرضى على نفسه ما اصابه الله سبحانه وتعالى وان لا ييأس او يسئ الظن ويتسال لنفسه لماذا انا،الرضا التمام واختياره لك لم يكن صدفة انما نجاة من موت محققة،والله حكيم وقادر على كل شيء ولا بد للمسلم ان يخرج صدقته للفقراء والمساكين حتى تبقى عناية الله حوله.

أفضل إجابة

ما الذي يشرع للمسلم فعله لرفع البلاء والأذى

الجواب:

  • عدم التفريط بعبادة الله.
  • اقام الصلوات في اوقاتها.
  • اتاء الذكاء واطعام الفقراء.
  • عدم القنط او البؤس من رحمة الله.
  • الصبر على البلاء.
  • الدعاء.
  • الايمان بأن الله قادرا على تدبير كل شيء.